ع
(((( سوق مجنة )))))
*يبعد اميال على مكة ومعد قيامة يبداء بعد ان تنتهي سوق عكاظ ويقوم في العشرة الايام الاخيرة من ذو القعدة ومن الاحداث يعتبر تتمة له ويتنقلون اليه ويقمون المبادلات من اجل الذين فاتهم حضور سوق عكاظ او الذين حضروا متاخرين لسوق عكاظ ويجدون في سوق مجنة تعويضا لما فاتهم ويعرضون في السوق من امتعه وعروض تجارية .
وتفرز فيها الحركة التجارية النشيطة ** فالغني يرفه على نفسة ويلهو بها والفقير يحاول ان ينسى واقعه البائس.
وكانت هذه السوق ((لكنانة)) لان ارضها من منازل كنانة وكانت ارض حره ،مشمولة بالحرمات وتقع في مناطق العبادة ومناسك الحج .
*((*وسوق ذي المجاز )) :ويتواجد بجانب عرفة وهو من ديار هذيل فهم اهالها وجيرانها وقد تغنى شعراؤهم في شعرهم وقصائدهم .
ويلتقي في هذا السوق اعظم قبائل العرب الوافدة من اطراف الجزيرة
وكان يجري في سوق ذي المجاز من تجارة وقضاء وفخر وادب وفداء اسرى وطلب ثار .
وطالب الثار ، اذا كان من المحرمين تربص بواتره بعد ان يتعرف اليه ،حتى ينقضي شهر الحرم **اما اذا كان من المحلين وتمكن من واتره ،فانه يعاجله وياخذ بثارة منه *( كما فعل قيس بن الخطيم ) حين ظفر بقاتل جدة في سوق ذي المجاز وفعل (هشام بن الوليد) عندما ضرب راس (ازهير الدوسي وهو جالس في مجلس (ابي سفيان ) *
وكان الرقيق والسباء من جملة العروض التجارية ويقال ان (عمر بن الخطاب ) قد اشترى خادمة ((اسلم)) من هذا السوق . وكان امر السباء فاشيا في العرب .*/*
(((( سوق مجنة )))))
*يبعد اميال على مكة ومعد قيامة يبداء بعد ان تنتهي سوق عكاظ ويقوم في العشرة الايام الاخيرة من ذو القعدة ومن الاحداث يعتبر تتمة له ويتنقلون اليه ويقمون المبادلات من اجل الذين فاتهم حضور سوق عكاظ او الذين حضروا متاخرين لسوق عكاظ ويجدون في سوق مجنة تعويضا لما فاتهم ويعرضون في السوق من امتعه وعروض تجارية .
وتفرز فيها الحركة التجارية النشيطة ** فالغني يرفه على نفسة ويلهو بها والفقير يحاول ان ينسى واقعه البائس.
وكانت هذه السوق ((لكنانة)) لان ارضها من منازل كنانة وكانت ارض حره ،مشمولة بالحرمات وتقع في مناطق العبادة ومناسك الحج .
*((*وسوق ذي المجاز )) :ويتواجد بجانب عرفة وهو من ديار هذيل فهم اهالها وجيرانها وقد تغنى شعراؤهم في شعرهم وقصائدهم .
ويلتقي في هذا السوق اعظم قبائل العرب الوافدة من اطراف الجزيرة
وكان يجري في سوق ذي المجاز من تجارة وقضاء وفخر وادب وفداء اسرى وطلب ثار .
وطالب الثار ، اذا كان من المحرمين تربص بواتره بعد ان يتعرف اليه ،حتى ينقضي شهر الحرم **اما اذا كان من المحلين وتمكن من واتره ،فانه يعاجله وياخذ بثارة منه *( كما فعل قيس بن الخطيم ) حين ظفر بقاتل جدة في سوق ذي المجاز وفعل (هشام بن الوليد) عندما ضرب راس (ازهير الدوسي وهو جالس في مجلس (ابي سفيان ) *
وكان الرقيق والسباء من جملة العروض التجارية ويقال ان (عمر بن الخطاب ) قد اشترى خادمة ((اسلم)) من هذا السوق . وكان امر السباء فاشيا في العرب .*/*